ماذا ينتظرنا في العام ٢٠٢١؟ ميشال حايك يجيب…

هو “ميشال حايك” الذي كان إحدى شخصيّات العام ٢٠٢٠، بتوقّعه الكثير من أحداث العام الاستثنائي.

في غالبيّة الأحداث التي شهدها هذا العام، كان يحضر اسم ميشال حايك، فتستعيد الذاكرة ما قاله.

رسم حايك، في إطلالته قبل عام، ملامح سنة غلب عليها اللون الأسود. تشاءمنا حين سمعناه قبل عام، ومنّا من قال إنّه يبالغ. ولكن، ثَبُتَ أنّ ما توقّعه حصل.

“النار تحت الرماد في مرفأ بيروت” عبارة استعدناها في ٤ آب الماضي، ومثلها عبارات أخرى كثيرة عن أحداثٍ في لبنان والعالم العربي والعالم.

ولكن، ماذا في جعبة ميشال حايك في نهاية هذا العام؟ كيف سنكتشف معه ملامح العام الجديد الذي نستقبله وأيدينا على قلوبنا، خشية أن تكون السنة الجديدة كمثل سابقتها، وربما أسوأ.

الإجابات كلّها سيحملها ميشال حايك، كعادته، على أوراقٍ فيها بعض من روزنامة أيّامٍ ستأتي، ولكنّ بعض أحداثها قد نكتشفها مسبقاً الليلة، مباشرةً بعد نشرة الأخبار المسائيّة.

المصدر : mtv

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى