مفاوضات في الجرود تشمل العسكريين المخطوفين… ماذا يجري؟

تواصلت المعارك التي يخوضها “حزب الله” ضد مسلحي “جبهة النصرة” لليوم الخامس على التوالي في جرود عرسال  وسط تأكيد الحزب رمي مسلحين اسلحتهم والفرار باتجاه مخيمات وادي حميد.
وتردد بحسب صحيفة “الحياة”  ان مفاوضات جرت في الخفاء وفشلت ليل اول من امس. لكن الحديث عن وساطة جديدة تجدد امس، عبر وسيط للوصول الى تسوية يخرج بموجبها المسلحون من الجرود.
الى ذلك لفتت مصادر عرسالية  الى ان رجل دين من “الهيئة الشرعية في القلمون والقصير يتولى المفاوضات (سبق للهيئة ان شاركت في مفاوضات) وتشمل ً مسلحي تنظيم “داعش” وتقضي بمغادرة المسلحين الى القلمون مقابل الكشف عن مصير العسكريين اللبنانيين المخطوفين لدى “داعش” منذ 3 سنوات

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى