رحيل الشاب شربل خليل يؤلم كل من عرفه !

كتب موقع جديدنا:

يرحل الاحباء ونحن في أمسّ الحاجة لوجودهم، لطيبتهم، لمحبتهم ولابتسامتهم المشرقة. يغادرون قلوبا لا

تنبض الا باسمهم وكأنه مكتوب لنا أن نبكي جميع ضحكاتنا ونطلب وراء كل ذكرياتنا لتختلط رائحة الرحيل

بالبقاء.

وداع في الرجاء هو بمثابة اللقاء في أبدية تحمل جنّات الخير والطيبين. نودع اليوم الشاب المحبوب شربل

بشارة خليل الذي خطفه المرض الخبيث وقلبه لا يزال يتوق إلى الحياة.

نصلي على نية شربل لكي يلتقي بالرب والقديسين ونتقدم بأحر التعازي من اهله ومحبيه.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى