في نبأ مفجع | إبنة ال 18 عاما ووحيدة والديها غدرها قلبها وفارقت الحياة قبل وداع سنة ٢٠٢١..

“لم تأبَ” سنة ٢٠٢١ مرورها بسلام على عائلة نصر وعائلة العواد.. فعلى مشارف رحيلها خطفت معها شابة وحيدة اهلها وفي ربيع عمرها ..

قلب رومي توفيق نصر غدرها ففارقت الحياة تاركة ورائها أخ وحيد حطمه الأمل بعودتها ورؤيتها مجددا.

لم يتحمل قلب تلك الشابة الجميلة التي احبت الحياة مزيداً من الاوجاع.

لم تستيقظ رومي من نومها اليوم فقد استسلم قلبها الموجوع للموت وتوقف عن الخفقان ورحلت الى جوار طفل المغارة تاركة ورائها زينة الميلاد وفرح الأعياد لتلبس ثوب الملائكة في السماء وتستقبل العام الجديد في احضان العذراء مريم …

ابنة الاشرفية رحلت بوجعها وضحكتها وبرائتها وتركت ام واب مفجوعان على رحيلها

يحتفل بالصلاة على راحة نفسها الساعة الثالثة من يوم الجمعة الواقع في ٣١ كانون الاول في كنيسة مار يوحنا المعمدان الاشرفية شارع اديب اسحق

المصدر: موقع الأشرفية

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى