لبناني يأمر بإنهاء حياة “صديقه الوفي”.. ثم يجهش بالبكاء: “غصب عني”!

وجهوا البندقية نحوه, وأبعدوا صديقه المضرج بالدماء عنه لكي لا يرى هذا المشهد الأليم, ثم سادت لحظات من الصمت وسمع أخيرًا دوي إطلاق النار.

ما أصعبها من لحظات حين يقتل الصديق صديقه!

فماذا حصل ؟
تابعوا التقرير..

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى